الاثنين، 13 أغسطس 2012

تنافس الدول الإسلامية لإنشاء مركبات فضائية

::

المركبة الفضائية الأمريكية التي حملت المختبر العلمي كيوريوسيتي إلى المريخ.
تكلفة المشروع 2.5 مليار دولار.



المركبة الفضائية المغربية التي دفن في خرسانتها المختبر العلمي.
تكلفة المشروع 800 مليون دولار.



المركبة الفضائية الجزائرية، وقد بدأت عملية دفن المختبر العلمي في طابوقها واسمنتها وخرسانتها في شهر مايو المنصرم.
تكلفة المشروع 1.4 مليار دولار. إضغط هـنـا للتفاصيل.

ولاتحتاج أن تنطلق هذه المركبات الخرسانية في رحلات إستكشافية لجلب عينات من الفضاء، فسوف يكفي جلب المصلين إليها للصلاة والدعاء لينزل عليهم العلم والخير من السماء. 

* * * * * * * * * *

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

تحية اخ بصيص

اتعس امة تورطت بها الناس مهووسون بالأشياء الكبيرة فلا ننسى اكبر انجاز لهم وهو اكبر كنافة بالعالم... الا يكفي هذا الأنجاز بنظرك ؟

واذا سألت احدهم ماهي الأنجازات التي أنجزتموها على مدى التاريخ يرد عليك بأشخاص وسنين هجرية ماضية ولا احد ينكر ذلك ولكن معظمهم من ارتد او كُفر او هو في الأصل ملحد او زنديق او اغلبيتهم من اعراق غير الذي يتباهون به وهم يذكرون العلماء بما تخدم مآربهم ، اما انجازهم الأخير والمخزي الى ابعد حد ممكن هو في الأولمبياد ولا داعي لذكرها واكيد تعرف النتائج المحرجة.
هم مقتنعين بالآية ( وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ) ومقتنعين ان هناك مؤامرة عالمية وحسد وضغائن ضدهم وضد مصحفهم وخصوصاً الآية التي تقول( تبت يدا أبي لهب وتب ) وهذهِ الآية بحد ذاتها معجزة وأنجاز لأنهُ اول مرة تحدث في تاريخ الأديان المزعومة وهي ان آله يسب أنسان ... فهل يوجد مفخرة اكبر من هذهِ؟

لكن لا تنسى اننا لازلنا في طليعة الأمم في الصراخ وهضم حقوق المرأة والأمراض المستعصية وغير المستعصية والكذب على الآخر في سبيل كسبه لدين الخرافة بأي ثمن وخصوصاً الأوربي ( عقدة النقص ) اما الأفريقي فلا يذكر والسبب معروف وأخيراً لاننسى قصص الجن والعفاريت وكيفية اخراجها وخصوصاً بالبصاق فهذا علم وانجاز ايضاً وتصرف عليه المليارات ويأتون بخيرة الأساتذة من اعرق الجامعات العالمية هو نوع من التواضع حتى لا يقولوا الغرب علينا اننا نحتكر طلاسم هذا العلم.

العالم منشغل في ايجاد حلول للطاقة او الطاقة البديلة والكوارث الطبيعية والماء( وهو مرشح بأن يكون مشكلة القرن الحالي ) والسكن والأقتصاد والبطالة ونحن ما زلنا بعقلية سني ( ضرسي ) وشيعي او هل التدخين يفطر...الخ من هذه الحلقة المفرغة.

مع التقدير

غير معرف يقول...

فعلا صدق القصيمي: "العرب ظاهرة صوتية" بيميكروفوناتهم وصراخهم وضجيجهم وأكاذيبهم!

تحياتي
مسلم سابق